أحمد داوود عامٌ مضى على استشهاد القائد المجاهد قاسم سليماني، وذكراه لم تنطفئ بعدُ. لقد كان للشهيد -رضوان الله عليه- بصماتٌ واضحةٌ في صناعة الانتصارات
الشيخ / ضيف الله الضبياني * قال سبحانه وتعالى: (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا، بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) صدق الله العظيم كما ذكر الشهيد القائد رضوان الله عليه
فهمي اليوسفي لم يعد غريبا أن تمر غواصة إسرائيلية إلي البحر الأحمر لتصل مضيق باب المندب خصوصا بعد استكمال عملية التطبيع مع بعض الدول المطلة على
سند الصيادي الشهيدُ كمفهوم نحتفي به اليوم، هو مفهومٌ تجاوز التوصيفاتِ الطرفيةَ التي عادةً ما تُطلَقُ جزافاً، في مسعًى لإظهار أحقية القضية التي يُقتَلُ مِن أجلِها
أحلام حسن (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ، فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَـمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ